PIERRE KAKHIA
PIERRE KAKHIA
بيار كاخيا
بيار كاخيا، رئيس اتحاد كرة السلة اللبنانية / آب 2007 • رئيس الاتحاد اللبناني لكرة السلة 15-12- 2016-2020 • بيار جورج كاخيا • من مواليد نيسان 1957 • متزوّج من أنطوانيت أنطون وأب لثلاثة صبيان • مالك شركة «وورلد سبورت غروب» لتسويق جميع بطولات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم • عضو مراقب في لجنة المسابقات لاتحاد آسيا للقدم، وعضو مراقب في اللجنة المالية له 2005•• : رئيس هيئة التسويق في الاتحاد اللبناني لكرة القدم |
بيار كاخيا أعلن استقالته من رئاسة اتحاد كرة السلة: أترك منصبي بسبب إضطراري للإستقرار خارج لبنان 20-05-2018 ندى أبي مارون أعلن رئيس الإتحاد اللبناني لكرة السلة بيار
كاخيا رغبته بالاستقالة من منصبه بسبب إقامته خارج لبنان، وذلك في بيان
جاء فيه: "إن من تحالفنا معهم في الإنتخابات والذين كان من المفترض أن
يكونوا دائما الى جانبي للعمل معي من اجل مصلحة كرة السلة وخير الأندية
والمنتخبات الوطنية على إختلافها، بدأوا يضعون العصي شيئا فشيئا في
دواليب اللعبة، وكأن هناك نية مبيتة لعرقلتنا ومنعنا من تحقيق الأهداف
التي أتينا من أجلها. ويوما بعد يوم بدأت شكوكنا تكبر وتزداد وأدركنا
لاحقا أنها كانت في محلها، خصوصا مع انكشاف الأوراق المستورة لمن يجب
أن يكونوا حلفاءنا، وباتت نواياهم للأسف معروفة وواضحة للجميع". |
بيار كاخيا «حيث لا يجرؤ الآخرون» ... وجهاد
سلامة «شفاف» الى اقصى الحدود جلال بعينو |
كيخيا: كلفة "بطولة آسيا" تتخطى الـ5 ملايين دولار 13-03-2017 ملاعب تسير الأمور على السكة
الصحيحة لاستضافة لبنان بطولة الأمم الآسيوية للرجال في كرة السلة في
شهر آب المقبل، حيث نشطت تحركات الاتحاد اللبناني للعبة وعلى رأسه
رئيسه بيار كيخيا في كل الاتجاهات في سبيل انجاح هذا الحدث السلوي
القاري الكبير، الذي يقام لأول مرة على مستوى المنتخبات في لبنان، الذي
سبق ان استضاف بطولة الأندية الآسيوية عدة مرات ودورة ستانكوفيتش. |
كاخيا: اتحاد السلة غير شفاف ويعيش على حساب الأندية هاشم مكه وتحدث كاخيا عن الرياضة بشكل عام في البداية،
مؤكداً أنها تتعرض إلى ضرر كبير وهو ما يؤدي إلى التراجع، متأسفاً لكون
التعامل مع الرياضة يتم عن طريق السياسة أغلب الأحيان، وإذا استمر
الأمر هكذا سيكون هناك تدهور كبير، داعياً إلى إبعاد الرياضة عن
السياسة. وشكك كاخيا بشفافية الاتحاد المالية التي يتغنى
الأخير بها، مؤكداً «لا توجد شفافية مالية والأرقام غير معروفة، وانه
من حق الأندية ان تعرف مصدر الأموال التي تدخل إلى الاتحاد وقيمتها»،
مشيراً إلى انه في أيامه كان الاتحاد يدفع 50 ألف دولار لكل نادٍ قبل
انطلاق البطولة من أموال النقل التلفزيوني، أما اليوم فالأندية وعلى
الرغم من المصاريف الباهظة التي تتكبدها لا تحصل على أموال من رعاية
البطولة ولا من النقل التلفزيوني، والأكثر من ذلك تتكبد الغرامات. |
بيار كاخيا: هذا هو مشروعي.. وجهاد سلامة لا يريد جان همام على رأس اتحاد السلة فى: 6 ديسمبر 2016, 5:35 المستقبل أعلن رئيس مكتب الرياضة في
“القوات اللبنانية” والمرشح لرئاسة الاتحاد اللبناني لكرة السلة بيار
كاخيا، أن ترشُّحٓه الى رئاسة الإتحاد أتى لإنقاذ اللعبة ولإيقاف نهج
أثبت فشله في اتحاد كرة السلة وفي كل الإتحادات الرياضية في لبنان. |
قضية كرة
السلة اللبنانية <كمان وكمان>·· 2010 11 / 07 / 2010 اللواء انها <طبيعة البشر> ويقصد هنا عدم الوفاء والنكران وعندما يفاتح بمآخذ عليه بدءاً بإنجازه السياسي نحو تيار المستقبل والرئيس الشهيد رفيق الحريري يضحك ويهزأ من هذه الادعاءات التي لا يضيره ان يتهم بها لأنه يعرف نفسه ويعرفه الآخرون انه ما كان يوماً الا مع نفسه ومع مبادئه دون ان ينكر احترامه وتقديره للآخرين من احزاب وتيارات تربطه بهم صداقات مثل تيار المستقبل مشدداً على ان مواقف الوفاء للرئيس الشهيد رفيق الحريري هي معيار الشفافية والوطنية الصادقة· وفي
موضوع الاخفاقات الفنية يسأل هل ان كرة السلة اللبنانية لم تكن حاضرة
عربياً وقارياً ودولياً عبر الاندية والمنتخبات حتى الحرب التي اقاموها
واقعدوها حول مشاركتنا ببطولة العالم الشهر المقبل من خلال بطاقة <الوايلد
كارد> اقول لهؤلاء ان هذه البطاقة لا تعطى عشوائياً وان يدفع ثمنها
فلقد كان هناك 17 دولة مرشحة للحصول على بطاقات اربع فقط وقد منحت لكل
من لبنان وألمانيا وروسيا وليتوانيا· |
حديث كاخيا
إلى «السفير» يثير زوبعة... وردود «باتجاه واحد» 04 / 07 / 2010 واللافت، كان تطوع بعض القياديين للدفاع عن الوزير من دون الخوض بما
طالهم به كلام كاخيا، باستثناء رئيس نادي المتحد أحمد الصفدي الذي رد
على ما طاله وناديه فقط. وأنا بصفتي الشخصية وكرئيس شرف للاتحاد اللبناني لكرة السلة وكعضو في اللجنة الأولمبية الدولية ومسؤول فعلي في اللجنة الأولمبية اللبنانية تابعت موضوع كرة السلة منذ المؤتمر الصحافي في نقابة الصحافة منذ ثمانية أشهر، وقد اطلعت شخصيا على مبادراتكم الكريمة في سبيل دعم الرياضة اللبنانية وبصورة خاصة كرة السلة ومنتخبها الوطني، وما أشرتم إليه في مجلس الوزراء وما قدمتموه من اقتراحات ودعم معنوي ومادي لم يعرفه اتحاد ومنتخب من قبل. إنني أناشدكم من خلال كتابي هذا بالترفع عن الرد على ما جاء في تصريح السيد بيار كاخيا وما تناول شخصكم الكريم وانت ناصع البياض، واللون الرمادي ينعكس على صاحبه، وتصريحه كذب وافتراء، وتعرضه لمقامكم وهروبه من المسؤولية وعجزه وافتضاح أمره وسقوطه الى أدنى مستوى من المسؤولية الأدبية، وكان أجدر بالسيد بيار كاخيا رجل الأعمال الذي كشف عنه القناع أن يتقدم من معاليكم بالشكر من خلال سعيكم الحثيث لجمع المسؤولين في هذا الاتحاد والسعي الدؤوب للتوافق على المخرج الذي يحفظ كرامة اللعبة وسمعة لبنان، ولكن مع الأسف لم تلق إلا التعنت والتفرد والتفكير بالذات مما حمل معاليكم مشكورا على تطبيق الأنظمة والقوانين بعيدا عن الاعتبارات السياسية والحزبية والمناطقية، وتصرفكم كوزير مسؤول عن الشباب والرياضيين اللبنانيين محافظا على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للاتحادات الرياضية، وهذا الموقف المشرف الذي لم يعتمد من أي وزير سابق مع احترامي وتقديري لهم جميعا، هو موقف تاريخي يشكرك عليه جميع الرياضيين المخلصين. معالي الوزير، أملنا كبير وثقتنا بمعاليكم وانت الرجل الشفاف ورغبتنا
مع إخواننا الرياضيين أن لا تعيروا اهتمامكم إلى هذه الفئات التي جنت
على نفسها ونطالب السيد بيار كاخيا بأن يتقدم باعتذار خطي وعلني من
معاليكم، انتم الذين بادرتموه بكل محبة واحترام ، وإن اعتذار السيد
بيار كاخيا هو واجب عليه لكي يحافظ على احترام الآخرين له، وعندها
نعتبر تصريحه زلة لسان كي لا يتم نبذه من العائلة الرياضية اللبنانية
إلى الأبد. تحية رياضية وبعد، إنني أستنكر أشد الاستنكار وأشجب بشدة الكلام الصادر عن كاخيا بحق رأس الهرم الرياضي الرسمي الوزير عبد الله الذي عالج مشكلة كرة السلة بحكمة وروية ومسؤولية متسلحاً بالقوانين والأنظمة. وأثبت الوزير حياده خلال معالجته للملف أنه رجل مسؤول ومطّلع على كل الأمور واتخذ القرار المناسب لمصلحة كرة السلة اللبنانية. كما أود أن أستنكر أيضاً التعرّض للجنة الأولمبية اللبنانية من قبل كاخيا لأنه كلام يسيء الى رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية للجنة الاولمبية وأنا أحدهم، والى الاتحادات اللبنانية المنضوية تحت لوائها والتي أنجبت لجنة ادارية جديدة برئاسة الأستاذ انطوان شارتييه منذ اشهر عدّة.
الصفدي ويهمنا أن نوضح، أن المشاركات الخارجية لنادي المتحد الذي يدعي كاخيا أنه ساهم في تأمين بعض الرعاية له، هي حق مكتسب لسفير الشمال، كونه حل وصيفا لبطل لبنان خلال الموسمين الماضيين، وأنه حصل خلال تلك المشاركات على تقدير وتنويه اللجان المنظمة ووسائل الاعلام العربية، لكن فات كاخيا انه أقدم على منع المتحد طرابلس من المشاركة في الدورة العربية في العام الفائت التي أقيمت في بيروت، بعد أن انصاع لرغبات من وراءه الذين أرادوا حصر التمثيل اللبناني بأندية العاصمة، متناسيا التوازن المناطقي، ومتجاوزا ترتيب الأندية في الدوري العام وقوانين الاتحاد، وحارما بذلك طرابلس والشمال وجمهورهما من تمثيل سفيرهم في هذه البطولة، فأين هي مساهماته التي يدعي أنه قدمها للمتحد طرابلس الذي يمثل محافظة تضم ثلث سكان لبنان ونجح في تثبيت حضورها على الخارطة السلوية، حتى غدا سفيرا للشمال في لبنان وسفيرا للبنان في دنيا العرب؟ ويبدو أيضا أن بيار كاخيا نسي أو تناسى أن نادي المتحد من خلال احتضانه أندية الشمال بكرة السلة، قد وفر له قاعدة انطلق منها، وساهمت بدعمه وإيصاله الى سدة رئاسة الاتحاد، فضلا عن كثير من المساهمات التي قدمها المتحد ولا مجال لذكرها الآن وهو يعرفها جيدا، من أجل دعم مسيرة بيار كاخيا الذي يصح فيه القول المأثور: «إتق شر من أحسنت إليه». لكن المتحد قد أخطأ في حساباته هذه المرة، عندما وضع ثقته في شخص رئيس الاتحاد الذي انجر الى تسخير اللعبة لمصالح وحسابات لا تمت الى الرياضة بصلة ولا الى سبل التطوير والتحديث والتقدم، بل تؤدي الى تراجعها واندثارها. من هنا فإننا في نادي المتحد طرابلس وبالتعاون مع كل الاندية اللبنانية والدولة عموما ووزارة الشباب والرياضة خاصة، نتطلع الى فجر جديد لكرة السلة يؤمن لمنتخب لبنان أفضل الظروف لمشاركة فاعلة في كأس العالم ولتحقيق إنجازات جديدة، مؤكدين حرصنا على أن ينطلق المنتخب اللبناني الذي عليه تعقد الآمال، ضمن بيئة رياضية صحية وصحيحة لم ينجح عهد بيار كاخيا في توفيرها. وتجاهل الأمين العام السابق للاتحاد غسان فارس الرد على ما اتهمه كاخيا به، واكتفى بالدفاع عن الوزير وعن اللجنة الأولمبية، متحدثاَ باسم الأعضاء الـ12 للجنة الادارية للاتحاد: «نستنكر أشد الاستنكار ما جاء على لسان كاخيا من تهجّم وتطاول على الوزير عبدالله واتهامه بتدمير المنتخب اللبناني، ونرفض هذا الكلام جملة وتفصيلاً. أما تعرّض كاخيا للأعضاء التسعة المستقيلين فهو أمر لم يفاجئنا لأننا عشنا مأساة حقيقية منذ تشرين الثاني 2008 تاريخ الانتخابات الأخيرة». |
ودع الوسط الرياضي نهائياً من دون أسف
ورشح نصار للرئاسة
كاخيا يتحدث الى «السفير» (عدنان الحاج علي) 02 / 07 / 2010
واذ أكد كاخيا أن لا أحد من التسعة المستقيلين يستحق أن يكون رئيساً،
رشح رئيس اللجنة الفنية في نادي بيبلوس وليد نصار لهذا المنصب، لأنه
يحظى بموافقة أندية الدرجة الأولى، مشيراً الى أن المكسب الوحيد هو أنه
بات يعرف جدياً من هم أصحابه الأوفياء من غيرهم ولهؤلاء قال إنه سيبقى
الى جانبهم.
وزير يحمي نفسه وكشف أن مستشاري الوزير علي عبد الله قالوا له إنهم يريدون قراراً يحمي الوزير متجاهلين مصلحة اللعبة، «فسألته ومن يحمي لبنان؟» وتابع: بكل وقاحة، هناك من يسأل ماذا سنفعل في كأس العالم وماهي أهمية حدث من هذا النوع، فهل بات في مفهوم هؤلاء لا معنى لظهور العلم اللبناني والنشيد الوطني في أهم حدث عالمي في كرة السلة لاقيمة له؟ وهنا أود أن أوضح للذين لا يعرفون أن رئيس الاتحاد الآسيوي الشيخ سعود بن علي ونائبه الشيخ طلال الفهد وهاكوب لم يجنوا شيئاً من دعم الملف اللبناني وهم بكل تأكيد ليسوا بحاجة الى دعاية، بل فقط نظراً لمحبتهم للبنان بينما باع هؤلاء الأعضاء التسعة لبنان في ليلة ظلماء، باعوا لبنان من أجل انانيتهم وشخصانيتهم وتبعيتهم وأدعوا لنبذهم لأنهم فرحين بأنفسهم يصطفون كحجارة الشطرنج بانتظار من يحركهم، وأضع المسؤولية امام الأندية وبالتحديد أندية الدرجة الأولى لأن عودة هؤلاء تعتبر تكريماً لعدم وفائهم.
قيمة لمن لا يستحقها وعن سبب حصول هذا الكم من المخالفات في نقل المباريات واتخاذ قرارات غير صائبة اثارت سخط الأندية فضلاً عن إخفاء محاضر الجلسات وهي مطالب محقة لبعض الأعضاء منذ أكثر من سنة وقد تم تجاهلها، قال: من الأخطاء التي ارتكبتها في حياتي ولم أتعلم من أخطائي أنني وضعت ثقتي غير المحدودة بشخص اسمه غسان فارس، فهذا الشخص أثبت أنه وفيّ لمعلمه الأول جان همام ولكن لو كان يكن نصف هذا الوفاء لكرة السلة وللبنان لكنا بألف خير. وتابع: لن أنسى يوماً ما حصل عشية انتخابات الاتحاد وهناك عدة شهود على ذلك أننا خضنا معركتين للاتيان به في الاتحاد ومن ثم في الأمانة العامة، وكانت المرة الأولى التي أرفض فيها طلباً للراحل أنطوان شويري الذي قال لي « حسناً إفعل ما تشاء وستكتشف بنفسك. واضاف: على الرغم من كل المخالفات التي ورط الاتحاد فيها وكان معظم رفاقه الذين ركب معهم قطار الاستقالات يأتون يومياً ليلفتوا نظري وليشتكوا من افعاله.
ديون الاتحاد مع تسلمي الرئاسة كان للاتحاد في ذمة الأندية مبلغ 445 مليون ليرة لبنانية، وعندما استفسرت تبين أن هذا الرقم منذ عهد جان همام ومن أصل هذا المبلغ هناك ديون بقمية 70 الف دولار على أندية لم تعد موجودة وهذه الديون تتراكم وتنقل من سنة الى آخرى وقد اتخذنا قراراً بشطب كل هذه الديون وأصبح الرقم صحيحاً أي حوالى 45 الف دولار.
ولا بد من الاشارة الى أن مصاريف الحكام والمراقبين ولجنة وملاعب
واحصاءات ومصارف تأهيل الحكام الجدد وبدل اتعاب المراقب الدولي والتي
كانت تتحملها الأندية في السابق، قمنا وباقتراح مني بتحمل أعباءها
كاتحاد لنوفر على صناديق الأندية وقد بلغ مجموع هذه المصاريف 371 مليون
ليرة، وللعلم أن جميع مداخيل الملاعب هذا الموسم بلغت 114 مليون ليرة.
ولفت كاخيا الى مخالفة وهي أن البيانين المالي والاداري غير موقعين من قبله. داعياً الوزير ومستشاريه الحريصين على القانون أن يتدخلوا.
الفاجر والتاجر وعن سبب عزوفه عن الترشيح أجاب: لقد وصلت الى قمة القرف لأنني نصبت الفخ ووقعت فيه، وخصوصاً أنني عندما أتذكر كيف تعاملت مع بعض الأشخاص وكيف بادلوني المعاملة وعندما يصل شخص مثل رئيس نادي المتحد أحمد الصفدي للتصرف بهذه الطريقة وينسى بين ليلة وضحاها كل الخدمات التي قدمناها الى نادي المتحد من الطبيعي أن أرحل، للأسف نسي من ساعده على تأمين رعاية للمشاركة في دورة دبي، وتناسى أن بعض الذين وضع يده معهم في الاستقالات كانوا يطلبون مني عدم السماح للمتحد بالمشاركة في الدورة العربية في الاسكندرية، ونسي أنهم غشوه وقالوا له إنه لايحق للمتحد أن يستعين بلاعبين من خارج النادي، وقد تدخلت وسهلت له الأمر. واضاف « من الطبيعي أن أرحل عندما يستقيل شخص مثل سابا مخلوف بعدما كنت السبب في دخوله الاتحاد إذ تمنيت على رئيس ناديه رياض حداد أن يقبل به كمرشح عن نادي الكهرباء علماً أن النادي رشح جان مامو». ختاماً، اسمحوا لي أن أشكر مرسال غانم لإعطاء الفرصة لكرة السلة اللبنانية أن تكون مضمون حلقة أحد أهم البرامج السياسية وقد فاجأني بمعلوماته المتقدمة سواء كانت لصالحي أو تلك التي كانت ضدي وأنا أحترم وجهة نظره. ويمكنني أن أؤكد للجميع أن ما سمعناه من هؤلاء المشجعين الذين ظهروا في
كلام الناس يشكل وجهة نظر الغالبية الساحقة من محبي اللعبة في لبنان
ونحن بطبيعة الحال نمارس كرة سلة من اجل هؤلاء، لذلك أعتز وأفتخر بما
سمعته منهم خصوصاً وصفهم أعضاء الاتحاد المستقيلين بالمافيا وانا أضيف
أنهم خونة وقليلي الضمير والمسؤولية، لأنني أعتقد أن بعضهم في حال وقف
بوجه المرآة فسوف تبصق عليه. |
بيار كاخيا: قضوا على حلم اللبنانيين والكرة في ملعب وزارة الشباب والرياضة 11 / 06 / 2010 وعد المشجّعين الخائبين بالحصول على بطاقة دعوة فوفى بوعده، حمل على أكتافه طموحات المنتخب اللبناني وهمومه على السواء وبدأ حملة واسعة لإعادة البريق والوهج الى كرة السلة اللبنانية،
فحصل على حقوق استضافة بطولتي آسيا وستانكوفيش الدولية الشهيرة. وبعد سقوط
الإتحاد تدور التساؤلات في أوساط الجمهور اللبناني عن المنتخب ومصيره قبل
بطولة العالم، لذلك كان لنا حديث مع رئيس الإتحاد المستقيل بيار كاخيا
لتناول أبرز مواضيع الساعة على الصعيد السلّوي. |
الرعاية انطلقت بـ10 ملايين وأصبحت الآن مليار دولار كاخيا: رؤية بن همام لتطوير الكرة الآسيوية فرضت الشراكة على «وورلد سبورت غروب» كاخيا يتحدث لـ «السفير» 01 / 12 / 2009 يوسف برجاوي في العام 1993، وقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عقدا مع شركة «وورلد سبورت غروب» لرعاية نشاطاته وبطولاته لمدة 4 سنوات بقيمة 10 ملايين دولار، على أن يتضاعف المبلغ كل 4 سنوات. واستمر العقد على ما هو عليه، الى أن أصبح القطري محمد بن همام رئيسا للاتحاد الآسيوي، وكان على رأس جدول أعماله تطوير الكرة الآسيوية على الأصعدة كافة، ورفع قيمتها الفنية والمعنوية، وبالتالي رفع قيمتها المادية، وهو ما تحقق تدريجا منذ العام 2002، حيث وقع عقدا للرعاية بقيمة 80 مليون دولار، وها هو الآن يوقع عقدا جديدا لمدة 8 سنوات بمليار دولار. رئيس شركة «وورلد سبــورت غروب» في منطـــقة غرب آسيا بيار كاخيا، تحدث بإسهاب عن التغـــيرات الجديدة التي أدت الى رفــــع قيمة العقد رفعاً غير مسبوق، وعن الأسباب التي أدت الى ذلك. يقول كاخيا: «عندما وقعنا العقد الأول مع الاتحاد الآسيوي وكانت قيمته 10 ملايين دولار، كانت القيمة الفنية والتنظيمية للاتحاد الآسيوي دون ذلك المبلغ، وعانينا الكثير في التسويق، ومع مرور الوقت ومضاعفة المبلغ كل 4 سنوات، بقينا في المعاناة نظرا لعدم ارتقاء الكرة الآسيوية الى ما كنا نصبو اليه نتيجة لعدم وجود خطط ورؤى واضحة لتطوير اللعبة عند قيادة الاتحاد». أضاف: «عندما وصل محمد بن همام الى رئاسة الاتحاد في العام 2002، عقدنا معه اجتماعات متواصلة أبلغنا خلالها نيته في وضع رؤى حديثة وعلمية لرفع المستوى الفني والتنظيمي للكرة الآسيوية رابطا إياها بخطة تسويقية ترفع من قيمة العقود الموقعة معنا للوصول الى مرحلة تمكن الاتحاد الآسيوي من تأمين المبالغ اللازمة للتطوير، وسنة بعد سنة، لمسنا جدية بن همام لعملية التطوير، حيث برزت على الأرض النتائج الايجابية لما يقوم به، وبدأ المستوى الفني والتنظيمي للمسابقات الآسيوية يرتفع تدريجا وبنسب عالية، حتى وصلنا الى «دوري المحترفين» الذي يشكل قمة الرؤى التطويرية للاتحاد الآسيوي، حيث يركز حاليا وضمن خطط تمتد حتى العام 2020 لجعل هذا الدوري مشابهاً لنظيره الأوروبي، وكذلك البطولات الأخرى للفئات العمرية وكرة الصالات والكرة الشاطئية. من هنا، وبسبب النجاحات التي تحققت والتي ستتحقق بناء على الرؤى الموضوعة، وجدت الشركة نفسها أمام واقع جديد فرض عليها الشراكة مع الاتحاد الآسيوي والسير معه قدما لإنجاز المشاريع التطويرية، حيث توصلنا معا الى توقيع العقد الجديد بقيمة مليار دولار لمدة 8 سنوات، وهو مبلغ يتماشى مع القيمة الفنية للكرة الآسيوية». - ألم تضع الشركة نفسها أمام ضغط مالي قد يوقعها بالخسارة نظرا لعدم اتساع رقعة دوري المحترفين الآسيوي؟ ـ شركتنا ليست جمعية خيرية، بل شركة تسعى الى الربح، وقبل توقيع أي عقد مهما كانت قيمته، ندرس كل الاحتمالات في كل الاتجاهات، وبعد إنجاز الدراسات حسب المعطيات التي قدمها بن همام، وجدنا أنفسنا أمام مشروع تنموي وتطويري قابل للتنفيذ، أضف الى ذلك، الضمانة الشخصية المتمثلة بقيادة بن همام والتي بدورها تشكل عامل ثقة كبيرا يلعب دورا مميزا في التنفيذ، وهو ما دفعنا الى توقيع العقد الجديد وفرض علينا واقع الشراكة، وليس مجرد شركة تسويقية، وأقولها بصراحة، لو كان شخص آخر على رأس الاتحاد الآسيوي غير بن همام، لما وقعنا العقد». - دوري المحترفين الآسيوي يقتصر الآن على عدد محدد من الدول لا يتناسب مع حجم الاتحادات الوطنية الآسيوية البالغ عددها 46 اتحادا، هل تتوقعون ارتفاع النسبة قريبا؟ ـ حسب رؤية بن همام التي اقتنعنا بها، فإن الارتفاع في عدد الاتحادات المحترفة سيكون بنسبة جيدة خلال السنوات الأربع المقبلة، ما سيرفع عدد الأندية المشاركة في دوري المحترفين، ونتوقع أن يكون العدد خلال هذه السنوات في حدود العشرين، على أن يتجاوز الثلاثين بين الـ2016 والـ2020، وسينتج من ذلك ارتفاع بعدد المباريات وباتساع رقعة التسويق، خصوصا في الشرق الأوسط، علما بأن للاتحاد الآسيوي حصصا مالية إضافية مع كل ارتفاع للدخل التسويقي الناجم عن النقل التلفزيوني وعن اللوحات الاعلانية في الملاعب وخلافها». - أنتم متفائلون زيــادة عن اللزوم، على مــاذا تبنون تفاؤلكم، وخصوصا أن هناك قيادات في بعــض الاتحادات الآسيوية لا علاقة لها بالعمل الاحترافي؟ ـ تفاؤلنا لم يأت من فراغ، بل من سلسلة طويلة من الدراسات والتجارب والمعطيات، أضف الى ذلك ثقتنا غير المحدودة بقيادة بن همام، وعلى هذا الأساس اتخذنا قرارتنا، أما بالنسبة الى قيادات بعض الاتحادات فنحن على ثقة بأن الأمور ستتغير وسيشمل التطوير كل الاتحادات الآسيوية، ومن يتخلف عن ركب التطوير فسيجد نفسه بعيدا كل البعد عن محيطه، ولا أعتقد أن أحدا يرتضي لنفسه أن يغرد خارج سربه، فمصلحة الكرة الآسيوية تهم الجميع بلا استثناء، وكل تطوير سيشمل الجميع ولن يقتصر على جماعات محددة، لذلك، أعلنها بصراحة أن الشعار الذي رفعه بن همام «المستقبل هو للكرة الآسيوية» يسير على الطريق الصحيح، ونلمس يوماً بعد يوم كشركة تسويقية، مدى النجاحات التي تتحقق». |
برنامج طموح لتطوير كرة السلة اللبنانية 17 / 09 / 2008
بدأ الاتحاد اللبناني لكرة السلة برنامج تطوير أنظمة اللعبة لدفعها إلى
الأمام من أجل انطلاقة جديدة مبنية على أسس سليمة، وأعلن سلسلة مقررات
"ثورية" تشهدها اللعبة للمرة الأولى في تاريخها، ووصفها رئيس الاتحاد
بيار كاخيا بأنها نموذجية وستحدث انتفاضة على أصعدة عديدة وتطور أداء
اللاعبين والأندية والمنتخبات واعدا بتوفير دعم مادي يساهم في تحقيق
الطموحات عند الجميع وجديده مبلغ 75 ألف دولار. |
من عالم الإعلان الرياضي جاء ليعتلي كرسي رئاسة الاتحاد اللبناني لكرة السلة، في أقصر مدة شهدتها اللعبة 2008
■ نبدأ من دورة الملك عبد الله الأردنية،
لماذا اتُّخذ القرار بعدم المشاركة، وأساساً من كان وراء هذا
القرار؟ |
كاخيا: الفترة قصيرة وبقائي مرتبط بالنتائج المحقّقة
21/08/2007 |
abdogedeon@gmail.com لمراسلة الموقع
ABDO GEDEON توثيق